- من نحن
- الخدمات الرقمية
- ميديا
- الأخبار
- الدفع السريع
- إتصل بنا
بحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط alayam والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ، انطلقت فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للسلامة الكيميائية (كيم سيف 2025) في نسخته الأولى، الذي تستضيفه مملكة البحرين خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025 بفندق الخليج، تحت شعار «الكيمياء الصناعية من أجل مستقبل آمن ومستدام»، بتنظيم من جمعية الكيميائيين البحرينية والمشرق للتدريب، بالتعاون مع وزارة النفط والبيئة، وبمشاركة نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والمتخصصين من مختلف دول العالم، بهدف تسليط الضوء على أحدث الممارسات والمعايير الدولية في مجال السلامة الكيميائية وتعزيز ثقافة الوقاية والسلامة في التعامل مع المواد الخطرة. وبهذه المناسبة، أكّد سعادة الوزير أن السلامة الكيميائية تمثل أولوية وطنية لما لها من دور محوري في حماية الإنسان والبيئة وضمان استدامة التنمية الصناعية في مملكة البحرين، مشيرًا إلى أن تنظيم هذا المؤتمر يأتي في إطار التزام المملكة بتطبيق أعلى معايير السلامة والوقاية، انسجامًا مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 وجهودها المتواصلة في تعزيز الأمن البيئي والصحي على المستويين المحلي والدولي. وأوضح سعادته أن هذا الحدث العلمي يشكل منصة رائدة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المختصين وصناع القرار، ويتيح عرض أحدث التقنيات والممارسات الحديثة في إدارة المواد الكيميائية ومخاطرها، بما بسهم في رفع جاهزية منظومة السلامة الوطنية وتعزيز كفاءة الكوادر البحرينية في هذا المجال الحيوي. وأشار إلى أن التقنيات الحديثة، وفي مقدمتها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أصبحت عنصرًا أساسيًا في تطوير أنظمة السلامة الكيميائية عبر تحليل البيانات والتنبؤ بالمخاطر وتحسين سرعة الاستجابة للطوار، مؤكدا أهمية تسخير هذه الابتكارات لدعم استراتيجيات الوقاية وتعزيز كفاءة التشغيل الصناعي. كما شدد سعادة الوزير على أن الاستثمار في العنصر البشري البحريني يمثل ركيزة أساسية لتحقيق الاستدامة والتطور الصناعي، مؤكدًا حرص الوزارة على تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية الشابة وتمكينها من اكتساب المهارات الحديثة في مجالات السلامة وإدارة المخاطر والتحول الرقمي الصناعي، بما يعزز قدرتها على مواكبة المتغيرات العالمية والمساهمة في تعزيز تنافسية المملكة إقليميًا ودوليًا. chemsafe.international almashreqbh
بحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط alayam والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ، انطلقت فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للسلامة الكيميائية (كيم سيف 2025) في نسخته الأولى، الذي تستضيفه مملكة البحرين خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025 بفندق الخليج، تحت شعار «الكيمياء الصناعية من أجل مستقبل آمن ومستدام»، بتنظيم من جمعية الكيميائيين البحرينية والمشرق للتدريب، بالتعاون مع وزارة النفط والبيئة، وبمشاركة نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والمتخصصين من مختلف دول العالم، بهدف تسليط الضوء على أحدث الممارسات والمعايير الدولية في مجال السلامة الكيميائية وتعزيز ثقافة الوقاية والسلامة في التعامل مع المواد الخطرة. وبهذه المناسبة، أكّد سعادة الوزير أن السلامة الكيميائية تمثل أولوية وطنية لما لها من دور محوري في حماية الإنسان والبيئة وضمان استدامة التنمية الصناعية في مملكة البحرين، مشيرًا إلى أن تنظيم هذا المؤتمر يأتي في إطار التزام المملكة بتطبيق أعلى معايير السلامة والوقاية، انسجامًا مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030 وجهودها المتواصلة في تعزيز الأمن البيئي والصحي على المستويين المحلي والدولي. وأوضح سعادته أن هذا الحدث العلمي يشكل منصة رائدة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المختصين وصناع القرار، ويتيح عرض أحدث التقنيات والممارسات الحديثة في إدارة المواد الكيميائية ومخاطرها، بما بسهم في رفع جاهزية منظومة السلامة الوطنية وتعزيز كفاءة الكوادر البحرينية في هذا المجال الحيوي. وأشار إلى أن التقنيات الحديثة، وفي مقدمتها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أصبحت عنصرًا أساسيًا في تطوير أنظمة السلامة الكيميائية عبر تحليل البيانات والتنبؤ بالمخاطر وتحسين سرعة الاستجابة للطوار، مؤكدا أهمية تسخير هذه الابتكارات لدعم استراتيجيات الوقاية وتعزيز كفاءة التشغيل الصناعي. كما شدد سعادة الوزير على أن الاستثمار في العنصر البشري البحريني يمثل ركيزة أساسية لتحقيق الاستدامة والتطور الصناعي، مؤكدًا حرص الوزارة على تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية الشابة وتمكينها من اكتساب المهارات الحديثة في مجالات السلامة وإدارة المخاطر والتحول الرقمي الصناعي، بما يعزز قدرتها على مواكبة المتغيرات العالمية والمساهمة في تعزيز تنافسية المملكة إقليميًا ودوليًا. chemsafe.international almashreqbh